لا توجد نتائج مطابقة لـ ماءٌ حُرّ

سؤال وجواب
ترجمة نصوص
أضف الترجمة
إرسال

ترجم ألماني عربي ماءٌ حُرّ

ألماني
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • Die aber ungläubig sind - ihre Taten sind wie eine Luftspiegelung in einer Ebene : Der Dürstende hält sie für Wasser , bis er , wenn er hinzutritt , sie als Nichts vorfindet . Doch nahebei findet er Allah , Der ihm seine Abrechnung vollzieht ; und Allah ist schnell im Abrechnen .
    « والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةِ » جمع قاع : أي فيلاه وهو شعاع يرى فيها نصف النهار في شدة الحر يشبه الماء الجاري « يحسبه » يظنه « الظمآن » أي العطشان « ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا » مما حسبه كذلك الكافر يحسب أن عمله كصدقه ينفعه حتى إذا مات وقدم على ربه لم يجد عمله أي لم ينفعه « ووجد الله عنده » أي عند عمله « فوفَّاه حسابه » أي جازاه عليه في الدنيا « والله سريع الحساب » أي المجازاة .
  • Die Werke derjenigen aber , die ungläubig sind , sind wie eine Luftspiegelung in einer Ebene , die der Durstige für Wasser hält . Wenn er dann dorthin kommt , findet er , daß es nichts ist ; aber er findet Allah da , Der ihm dann seine Abrechnung in vollem Maß zukommen läßt .
    « والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةِ » جمع قاع : أي فيلاه وهو شعاع يرى فيها نصف النهار في شدة الحر يشبه الماء الجاري « يحسبه » يظنه « الظمآن » أي العطشان « ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا » مما حسبه كذلك الكافر يحسب أن عمله كصدقه ينفعه حتى إذا مات وقدم على ربه لم يجد عمله أي لم ينفعه « ووجد الله عنده » أي عند عمله « فوفَّاه حسابه » أي جازاه عليه في الدنيا « والله سريع الحساب » أي المجازاة .
  • Die Werke derer , die ungläubig sind , sind wie eine Luftspiegelung in einer Ebene . Der Durstige hält sie für Wasser .
    « والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةِ » جمع قاع : أي فيلاه وهو شعاع يرى فيها نصف النهار في شدة الحر يشبه الماء الجاري « يحسبه » يظنه « الظمآن » أي العطشان « ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا » مما حسبه كذلك الكافر يحسب أن عمله كصدقه ينفعه حتى إذا مات وقدم على ربه لم يجد عمله أي لم ينفعه « ووجد الله عنده » أي عند عمله « فوفَّاه حسابه » أي جازاه عليه في الدنيا « والله سريع الحساب » أي المجازاة .
  • Und diejenigen , die Kufr betrieben haben , ihre Handlungen ähneln einer Fata Morgana in einer Ebene . Der Durstige hält sie für Wasser , und wenn er es erreicht , findet er es als Nichts , aber er findet ALLAH bei sich , dann wird ER ihm seine Abrechnung vergüten .
    « والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةِ » جمع قاع : أي فيلاه وهو شعاع يرى فيها نصف النهار في شدة الحر يشبه الماء الجاري « يحسبه » يظنه « الظمآن » أي العطشان « ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا » مما حسبه كذلك الكافر يحسب أن عمله كصدقه ينفعه حتى إذا مات وقدم على ربه لم يجد عمله أي لم ينفعه « ووجد الله عنده » أي عند عمله « فوفَّاه حسابه » أي جازاه عليه في الدنيا « والله سريع الحساب » أي المجازاة .
  • Diese beiden sind zwei Streitende , die über ihren Herrn hadern . Für die , die nun ungläubig sind , werden Kleider aus Feuer zurechtgeschnitten werden ; siedendes Wasser wird über ihre Köpfe gegossen werden
    هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .
  • wodurch das , was in ihren Bäuchen ist , und ihre Haut schmelzen wird .
    هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .
  • Und ihnen sind eiserne Keulen bestimmt .
    هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .
  • Sooft sie aus Bedrängnis daraus zu entrinnen streben , sollen sie wieder dahin zurückgetrieben werden ; und ( es heißt ) : " Kostet die Strafe des Verbrennens . "
    هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .
  • ( So ist ) die Lage des Paradieses , das den Gottesfürchtigen verheißen wurde : Darin sind Bäche von Wasser , das nicht faulig wird , und Bäche von Milch , deren Geschmack sich nicht ändert , und Bäche von berauschendem Getränk - ein Genuß für die Trinkenden - und Bäche von geläutertem Honig . Und darin werden sie Früchte aller Art bekommen und Vergebung von ihrem Herrn .
    صفة الجنة التي وعدها الله المتقين : فيها أنهارٌ عظيمة من ماء غير متغيِّر ، وأنهار من لبن لم يتغيَّر طعمه ، وأنهار من خمر يتلذذ به الشاربون ، وأنهار من عسل قد صُفِّي من القذى ، ولهؤلاء المتقين في هذه الجنة جميع الثمرات من مختلف الفواكه وغيرها ، وأعظم من ذلك السَّتر والتجاوزُ عن ذنوبهم ، هل مَن هو في هذه الجنة كمَن هو ماكث في النار لا يخرج منها ، وسُقوا ماء تناهى في شدة حره فقطَّع أمعاءهم ؟
  • Das sind zwei Widersacher , die miteinander über ihren Herrn streiten . Für diejenigen nun , die ungläubig sind , werden Gewänder aus Feuer zugeschnitten ; über ihre Köpfe wird heißes Wasser gegossen .
    هذان فريقان اختلفوا في ربهم : أهل الإيمان وأهل الكفر ، كل يدَّعي أنه محقٌّ ، فالذين كفروا يحيط بهم العذاب في هيئة ثياب جُعلت لهم من نار يَلْبَسونها ، فتشوي أجسادهم ، ويُصبُّ على رؤوسهم الماء المتناهي في حره ، ويَنزِل إلى أجوافهم فيذيب ما فيها ، حتى ينفُذ إلى جلودهم فيشويها فتسقط ، وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمِّهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها ، وقيل لهم : ذوقوا عذاب النار المحرق .